أحدث الأخبار
  • 10:57 . رئيس وزراء قطر: نعمل على وضع رؤية عربية مشتركة تجاه أزمات المنطقة... المزيد
  • 09:04 . مدعي الجنائية الدولية يطلب اعتقال الحاكم العسكري في ميانمار... المزيد
  • 07:32 . حزب الله يستعد لتشييع حسن نصر الله... المزيد
  • 07:01 . طحنون بن زايد يبحث مع "إيه إم دي" فرص تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي... المزيد
  • 06:38 . أبطال أوروبا.. ليفربول يسعى لتحقيق فوزه الأول على ريال مدريد منذ 15 عاماً... المزيد
  • 06:28 . الإمارات ترحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان... المزيد
  • 06:25 . رئيس الدولة يترأس الاجتماع السنوي لمجلس إدارة "أدنوك"... المزيد
  • 06:19 . الولايات المتحدة تتجه لوقف الحرب في غزة... المزيد
  • 06:04 . تل أبيب ممتنة لأبوظبي على تعزيتها في مقتل الحاخام الإسرائيلي... المزيد
  • 02:48 . تركيا تقلص صفقة شراء مقاتلات إف-16 من أمريكا... المزيد
  • 12:49 . الذهب حبيس نطاق ضيق قبل صدور بيانات التضخم الأمريكية... المزيد
  • 11:47 . النفط يستقر وسط تركيز على وقف إطلاق النار في لبنان وسياسة أوبك+... المزيد
  • 11:36 . هواوي تطلق أحدث هواتفها بنظام تشغيل خاص خالٍ من أندرويد... المزيد
  • 11:27 . بايدن يعلن عن جهود مشتركة مع قطر وتركيا ومصر لوقف العدوان على غزة... المزيد
  • 11:01 . أبوظبي تعزي عائلة الحاخام الإسرائيلي وتشكر تركيا على تعاونها في القبض على الجناة... المزيد
  • 10:48 . السعودية تعتمد ميزانية 2025 بعجز متراجع لـ27 مليار دولار... المزيد

منظمة حقوقية: الإفراج عن ثلاثة كتاب سعوديين وآخرين ما‭ ‬زالوا محتجزين

أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 29-11-2019

قالت منظمة القسط الحقوقية السعودية التي تتخذ من لندن مقرا لها إن السعودية أفرجت عن ثلاثة كتاب كانت قد اعتقلتهم في حملة للتضييق على حرية التعبير لكن عددا آخر لا يزال رهن الاحتجاز.

وقالت المنظمة إن المفرج عنهم هم المصرفي والناشر سليمان الصيخان والمدون السابق فؤاد الفرحان الذي بدأ مشروعا صغيرا فيما بعد وبدر الراشد الصحفي الذي سبق له العمل في إحدى مبادرات الإصلاح الحكومية.

وكان الثلاثة ضمن مجموعة من ثمانية أشخاص اعتقلهم رجال شرطة يرتدون ملابس مدنية من بيوتهم في وقت سابق هذا الشهر. ولم يتضح سبب اعتقالهم إذ أنهم ليسوا من نشطاء الصف الأول وذلك رغم أن بعضهم سبق أن كتب عن انتفاضات الربيع العربي عام 2011.

ومنظمة القسط منظمة أهلية مستقلة تراقب انتهاكات حقوق الإنسان التي تقول إنها تحدث في السعودية على أيدي السلطات وتوثقها.

وتنفي الرياض وجود معتقلين سياسيين لكن مسؤولين كبارا قالوا إن مراقبة الناشطين وربما احتجازهم أيضا ضروري للحفاظ على الاستقرار الاجتماعي.

وفي الوقت الذي تتولى فيه السعودية رئاسة مجموعة العشرين فإنها تكافح للتغلب على انتقادات دولية شديدة لسجلها في حقوق الإنسان بما في ذلك مقتل الصحفي جمال خاشقجي والقبض على ناشطات سعوديات والحرب المدمرة الدائرة في اليمن.

وتأجل يوم الأربعاء للمرة الرابعة النطق بالحكم على الداعية الإسلامي الشهير سلمان العودة الذي احتجزته السلطات قبل أكثر من عامين بتهم تتعلق بالإرهاب وذلك حسب ما قاله ابنه على تويتر.

ويسعى النائب العام للحكم بالإعدام على العودة الذي تم احتجازه في سبتمبر 2017 مع اشتداد حملة على المعارضة في ظل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وتم في الحملة احتجاز العشرات من المفكرين والناشطين ورجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين.

وتحظر السعودية الاحتجاجات العامة والأحزاب السياسية والنقابات العمالية وتخضع وسائل الإعلام للرقابة كما أن انتقاد الأسرة الحاكمة قد يقود صاحبه إلى السجن.