أحدث الأخبار
  • 01:21 . محمد بن زايد وماكرون يبحثان تعزيز العلاقات الاقتصادية... المزيد
  • 08:02 . سوريا تعلن تفكيك خلية لتنظيم الدولة في عملية أمنية بريف دمشق... المزيد
  • 07:09 . الاحتلال الإسرائيلي يصادق على إنشاء 19 مستوطنة جديدة بالضفة... المزيد
  • 01:45 . تقرير: مستهلكون يشكون تجاهل اللغة العربية في كتابة لافتات السلع... المزيد
  • 01:29 . فوز البروفيسور اللبناني بادي هاني بجائزة "نوابغ العرب" عن فئة الاقتصاد... المزيد
  • 01:06 . تركيا تحذر من الانتهاكات الإسرائيلية وتتحدث عن "تفاهمات مُبشرة" خلال اجتماع ميامي بشأن غزة... المزيد
  • 12:55 . موجة استنكار واسعة بعد إساءة روبنسون للمسلمين ومطالبات باعتقاله في دبي... المزيد
  • 11:48 . رياضيون يهاجمون المدرب كوزمين بشدة بعد الأداء في كأس العرب... المزيد
  • 08:53 . بسبب دورها في حرب السودان.. حملة إعلامية في لندن لمقاطعة الإمارات... المزيد
  • 06:48 . الاتحاد الأوروبي يربط تعزيز الشراكة التجارية مع الإمارات بالحقوق المدنية والسياسية... المزيد
  • 06:04 . منخفض جوي وأمطار غزيرة تضرب الدولة.. والجهات الحكومية ترفع الجاهزية... المزيد
  • 12:45 . تقرير إيراني يتحدث عن تعاون عسكري "إماراتي–إسرائيلي" خلال حرب غزة... المزيد
  • 12:32 . أبوظبي تُشدّد الرقابة على الممارسات البيطرية بقرار تنظيمي جديد... المزيد
  • 12:25 . الغارديان: حشود عسكرية مدعومة سعوديًا على حدود اليمن تُنذر بصدام مع الانفصاليين... المزيد
  • 12:19 . إيران تعدم رجلا متهما بالتجسس لصالح "إسرائيل"... المزيد
  • 10:59 . أمريكا تنفذ ضربات واسعة النطاق على تنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا... المزيد

قرقاش عن الأزمة السعودية الكندية: لابد من التمييز بين ملفين

أنور قرقاش - أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 10-08-2018


قال أنورقرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، إن هناك فرقا بين التدخل في الشؤون الداخلية للدول وبين الحوار معها في ملفات مثل حقوق الإنسان، وذلك في إشارة إلى الأزمة التي تشهدها السعودية وكندا.
جاء ذلك في تغريدة لقرقاش على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، حيث قال: "حيال التدخل بالشأن الداخلي الذي يستهدف السعودية الشقيقة ويستهدفنا في الخليج العربي لا بد من التمييز بين ملف حقوق الإنسان وبين احترام قوانيننا وإجراءاتنا القضائية ومتطلبات أمننا الوطني"، على حد قوله.
وتابع قائلا: "ففي ملف حقوق الإنسان هناك حوارات رسمية نشارك فيها جميعا على مستوى ثنائي ومتعدد الأطراف، ونتفق في جوانب ونختلف في أخرى، وهو غير التدخل السافر في الشأن الداخلي وفِي قوانيننا وقضائنا. وباختصار الحوار مقبول والتدخل والتسيس مرفوض"، على حد تعبيره.
وتستغل دول خليجية وعربية مزاعم السيادة لمواجهة الانتقادات الحقوقية التي تواجهها نتيجة ممارسات وانتهاكات مروعة تقوم بها أجهزة الأمن في دول المنطقة ضد الناشطين والمدونين، وتصنف هذه الأجهزة نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "عناصر إرهابية" تهدد ما تسميه "الأمن الوطني" الذي بات ينحصر في شخص واحد أو عدد قليل من الأشخاص، على خلاف السابق الذي كان يعني "أمن النظام" فقط.