أحدث الأخبار
  • 11:33 . 80 ألف مصل يؤدون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى... المزيد
  • 11:05 . "التربية" تحدد آخر موعد للتسجيل في المدارس الحكومية... المزيد
  • 01:08 . السعودية تقرر السماح لمعارضيها في الخارج بالعودة "دون عقاب"... المزيد
  • 12:23 . تفاؤل وقلق مع اقتراب موعد النظر في الطعون بقضية "الإمارات 84"... المزيد
  • 12:01 . حماس تؤكد أن إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين لن يتم إلا بموجب ما اتُّفق عليه... المزيد
  • 11:56 . ساعات الصيام في الإمارات تزيد 41 دقيقة نهاية شهر رمضان... المزيد
  • 12:57 . الرئيس السوري يكلف لجنة بصياغة مسودة إعلان دستوري لتنظيم المرحلة الانتقالية... المزيد
  • 12:00 . من بداية المحاكمة حتى الطعون.. هكذا نكّلت أبوظبي بأعضاء "الإمارات 84"... المزيد
  • 11:52 . موقع بريطاني: عزل نظام أبوظبي أصبح ضرورة ملحة... المزيد
  • 02:38 . خلال استقبال زيلينسكي.. بريطانيا تقدم دعم مالي كبير لأوكرانيا... المزيد
  • 02:36 . مصر ترفض تشكيل حكومة سودانية موازية وتؤكد تمسكها بوحدة السودان... المزيد
  • 02:35 . في تصعيد خطير.. الاحتلال الإسرائيلي يستعد للتدخل في سوريا لحماية الدروز... المزيد
  • 02:30 . "التعليم العالي" تحدد ثلاثة محاور رئيسة لتطوير التعليم والبحث العلمي... المزيد
  • 02:29 . الاحتلال الإسرائيلي يوقف إدخال المساعدات إلى غزة... المزيد
  • 02:26 . زوجة معتقل الرأي عبدالسلام درويش تهنئ المعتقلين في سجن الرزين بمناسبة رمضان... المزيد
  • 12:40 . مسؤول إيراني يدعو من أبوظبي للتوحد ضد "إسرائيل"... المزيد

10 أسباب وراء عزوف سكان الإمارات عن الادخار

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 31-01-2017


حدد مواطنون ومقيمون في دولة الإمارات 10 مبررات لعدم ادخارهم تماماً أو ادخارهم بالشكل الذي لا يكفي لتأمين مستقبلهم ومستقبل أبنائهم، وأولها ضعف العائد على البرامج الادخارية والودائع، وارتفاع تكلفة المعيشة، خاصة فيما يتعلق بالإيجارات والرسوم الدراسية، والتورط في قروض مصرفية استهلاكية تم الحصول عليها خلال فترات سابقة.

ووفقاً لدراسات أعدتها مؤسسات مالية، فإن الأسباب الباقية تشمل تفضيل الاستثمار عن الادخار من أجل البحث عن أرباح وعوائد سريعة، والتورط في ديون بسبب خسائر من التعامل في سوق الأسهم خلال فترات مالية سابقة، وعدم وجود أدوات وبرامج ادخارية محفزة للاستثمار أو عدم الوعي بوجودها وكيفية الاستفادة منها.

وأكدت الدراسات أن نسبة كبيرة من المقيمين في الدولة لا تقوم بالادخار بسبب ضعف الرواتب أو تفضيلهم الادخار أو الاستثمار خارج الدولة في بلدانهم الأصلية بحثاً عن عائد أفضل.

وأشارت إلى أن الشعور بالاستقرار الوظيفي وزيادة معدل الدخل لدى فئات عدة من المجتمع يجعل غالبية المنتمين لهذه الفئات يؤجلون قرار الادخار رغم اقتناعهم بأهميته، منوهاً بأن من الأسباب الأخرى زيادة إغراءات التسوق في الدولة التي أصبحت من أهم وجهات التسوق في العالم، ما يجعل الكثيرين ينفقون أكثر خاصة في ظل العروض والخصومات التسويقية المغرية التي تعلن عنها المحال والمراكز التجارية والوجهات الترفيهية، وأخيراً سيطرة ثقافة الإنفاق ببذخ من أجل التباهي والشعور بالتميز أمام الآخرين.

من جانبهم، أكد خبراء ماليون منطقية بعض المبررات التي تحد من قدرة سكان الدولة على الادخار، بيد أنهم شددوا على أن كل هذه المبررات ليست كافية أو مقنعة للتقاعس تماماً عن الادخار.

وأشاروا إلى أنه على الرغم من وجود تغير في الثقافة المالية وتنامي الوعي بأهمية الادخار من أجل تأمين المستقبل، إلا أن هناك جنسيات معينة قد تكون خاضعة للظروف نفسها وتنفذ خططا مالية وتشارك في برامج ادخارية، منوهين بأنه كلما بدأ الشخص الادخار مبكراً كلما كان أفضل من حيث تأمين مبالغ كبيرة لتلبية الاحتياجات المستقبلية خاصة تعليم الأبناء أو التقاعد.