| 01:06 . فوز البروفيسور ماجد شرقي بجائزة "نوابغ العرب" عن فئة العلوم الطبيعية... المزيد |
| 12:53 . اعتماد تعديل سن القبول برياض الأطفال والصف الأول بدءًا من العام الدراسي المقبل... المزيد |
| 12:52 . بين التنظيم القانوني والاعتراض المجتمعي.. جدل في الإمارات حول القمار... المزيد |
| 12:05 . ترامب يوسّع حظر السفر إلى أمريكا ليشمل ست دول إضافية بينها فلسطين وسوريا... المزيد |
| 11:59 . السعودية تدشّن تعويم أول سفن مشروع "طويق" القتالية في الولايات المتحدة... المزيد |
| 11:53 . محكمة كويتية تحيل ملف وزير الدفاع الأسبق للخبراء... المزيد |
| 12:45 . ميدل إيست آي: هل يمكن كبح "إسرائيل" والإمارات عن تأجيج الفوضى في المنطقة عام 2026؟... المزيد |
| 12:40 . أمطار غزيرة تغرق مستشفى الشفاء وآلافا من خيام النازحين في غزة... المزيد |
| 11:59 . طهران ترفض مطالب الإمارات بشأن الجزر المحتلة وتؤكد أنها تحت سيادتها... المزيد |
| 11:30 . ترامب: 59 دولة ترغب بالانضمام لقوة الاستقرار في غزة... المزيد |
| 11:29 . الإمارات تدين الهجوم على مقر للقوات الأممية بالسودان... المزيد |
| 01:04 . مرسوم أميري بإنشاء جامعة الفنون في الشارقة... المزيد |
| 12:14 . "الأبيض" يسقط أمام المغرب ويواجه السعودية على برونزية كأس العرب... المزيد |
| 09:21 . غرق مئات من خيام النازحين وسط تجدد الأمطار الغزيرة على غزة... المزيد |
| 07:15 . روسيا تهاجم سفينة مملوكة لشركة إماراتية في البحر الأسود بطائرة مسيرة... المزيد |
| 12:52 . ولي العهد السعودي ووزير خارجية الصين يبحثان العلاقات المشتركة... المزيد |
نشر الكاتب البريطاني المعروف ديفيد هيرست مقالا في موقع "ميدل إيست آي" حول غضب محمود عباس الأخير والذي ندد فيه بضغوط الإمارات ومصر والأردن دون أن يذكرها لعودة محمد دحلان لحركة فتحز
ويقول "هيرست"، اليوم، تتفسخ حركة فتح وتنهار دون مساعدة من إسرائيل. ويبدو أن الخيارات بشأن من سيخلف عباس في قيادة السلطة باتت محصورة بين مسؤول أمني فلسطيني وآخر على شاكلته. أما أحدهما(ماجد فرج) فيخدم مصالح إسرائيل بشكل مباشر في الضفة الغربية وأما الآخر(محمد دحلان) فيخدم الإمارات العربية المتحدة وله ارتباطات قوية بإسرائيل وبالولايات المتحدة الأمريكية.
يبدو واضحاً أنه قد تم التخلي تماماً عن أي شيء يمكن أن يقترب من فكرة انتخاب زعيم فلسطيني يتمتع بشرعية ديمقراطية حقيقية في الشارع الفلسطيني.
في يوم من الأيام كانت الولايات المتحدة الأمريكية وحدها تقف حامية لظهر إسرائيل، أما اليوم فهناك عدة دول عربية – هي الأردن ومصر والإمارات والسعودية – تقوم بهذا الدور. إلا أن النتيجة ستكون واحدة: لا نهاية للاحتلال لفلسطين ولا نهاية للصراع لإسرائيل.
وهنا مكمن خطورة عودة دحلان لحركة فتح الذي سيخدم دولا إقليمية لا الشعب الفلسطيني.
و صرح أحد كبار الشخصيات في حركة فتح لموقع "ميدل إيست آي": «يصر أبو مازن على عدم السماح لدحلان بالعودة، وذلك بالرغم من الضغوط التي تمارس عليه من قبل الأردن ومصر والإمارات العربية المتحدة. وقال إنه لم يوافق على عودة دحلان، ولكنه في نفس الوقت سمح بعودة أشخاص آخرين من معسكر دحلان كانوا في السابق قد فصلوا من فتح.»