طالب أعضاء في مجلس الشّيوخ الفرنسي، الدولة بالاعتراف بالمسؤوليّة وتحديد الأطراف المُذنبة وراء الحادثة التي شهدها نهائيّ دوريّ أبطال أوروبا الشّهر المنصرم.
وتساءَل أعضاء مجلس الشّيوخ عن سبب سماح المسؤولين بحذف المقاطع التي التقطتها كاميرات المراقبة الخاصّة بملعب فرنسا بضاحية، عوضاً عن طلب تسليمـِها إلى المحقّقين.
واعتبر أعضاء المجلس أنّ جميع المسؤولين عن الواقعة، فشِلوا في تأديَة مهامهِم بشكل أو بآخر ومطالبين بتقديمِ إيضاحات للشّعب الفرنسيّ، والجماهير التي حضرت، والرّأي العام العالمي.