10:18 . المدعي العام للجنائية الدولية يحث كل الدول على التعاون بشأن مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت... المزيد |
10:11 . ما الذي يعنيه قرار الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو؟... المزيد |
09:09 . أرامكو السعودية تتجه لزيادة الديون و توزيعات الأرباح... المزيد |
07:49 . مقتل العشرات في هجوم مسلح على حافلات ركاب شمال باكستان... المزيد |
07:26 . رايتس ووتش تدين قرار واشنطن تزويد كييف بالألغام الأرضية... المزيد |
06:39 . عبدالله بن زايد وبلينكن يبحثان الأوضاع في غزة ولبنان... المزيد |
05:37 . "الجنائية الدولية" تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت... المزيد |
11:29 . الذهب يواصل المكاسب مع احتدام الحرب الروسية الأوكرانية... المزيد |
11:01 . أنجيلا ميركل: سعيتُ لإبطاء انضمام أوكرانيا للناتو بسبب مخاوف من رد روسي... المزيد |
10:54 . منافسات جائزة زايد الكبرى لسباقات الهجن 2024 تنطلق الإثنين المقبل... المزيد |
10:45 . النفط يصعد وسط قلق بشأن الإمدادات جراء التوترات الجيوسياسية... المزيد |
10:38 . عاصفة مميتة تضرب شمال غرب أمريكا وتحرم مئات الألوف من الكهرباء... المزيد |
10:30 . دبلوماسي سوداني: مجلس الأمن تلقى تقريراً سرياً عن دعم أبوظبي لقوات الدعم السريع... المزيد |
10:20 . مجلس الشيوخ يعيق محاولة وقف مبيعات أسلحة للاحتلال الإسرائيلي... المزيد |
10:13 . وزير يمني سابق يتحدث عن وصول طائرات عسكرية من الإمارات إلى شبوة... المزيد |
01:03 . الإمارات تأسف للفيتو الأمريكي ضد قرار وقف الحرب على غزة... المزيد |
طرحت شركة "تويوتا" اليابانية أول سيارة كهربائية لها واستخدمت فيها أحدث التقنيات بما في ذلك البطاريات القابلة لإعادة الشحن، إلا أن الشركة التي انتهت من إنتاج هذه السيارة وطرحتها في الأسواق وضعت استراتيجية لها تحول دون شرائها أو امتلاكها من قبل المستخدمين في العالم.
وعرضت الشركة سيارتها الكهربائية للتأجير بشكل حصري وليس للبيع، وزعمت إن هذا النظام يساعد في تخفيف مخاوف السائق بشأن عمر البطارية وقيمة إعادة البيع، بحسب ما أوردت تقارير صحافية غربية.
ولا تزال النماذج الهجينة العاملة بالوقود والكهرباء أكثر شيوعاً في سوق تويوتا المحلية أكثر من السيارات الكهربائية، التي شكلت 1 في المئة فقط من سيارات الركاب المباعة في اليابان في العام الماضي.
ومع ذلك، لا يزال السوق ينمو بسرعة، كما أن شركات صناعة السيارات الأجنبية، بما في ذلك شركة تيسلا، تحقق تقدماً واضحاً في شوارع مدن مثل طوكيو.
ومن خلال تجميع التأمين وتكاليف الإصلاح وضمان البطارية، فإن تويوتا تؤجر سيارات «bZ4X» بما يعادل 39 ألف دولار أمريكي للسنوات الأربع الأولى، بينما يعني الإلغاء في أول 48 شهراً رسوماً إضافية.
وفي حين أن قبول السيارات الكهربائية كان بطيئاً في اليابان، إلا أن ذلك يتغير تدريجياً، وقد تخاطر تويوتا بفقدان حصتها في السوق من خلال التركيز على نموذج التأجير بدلاً من الشراء.
وقالت «تويوتا» قبل شهور إنها تخصص ثمانية تريليونات ين (62 مليار دولار) لتزويد سياراتها بالكهرباء بحلول عام 2030.
وتهدف تويوتا إلى تأجير خمسة آلاف مركبة من سيارات bZ4X في السنة المالية الحالية، أي تقريبًا نفس الكمية من السيارات الكهربائية التي يقدر المحللون أن تيسلا باعتها في اليابان في العام الماضي.
وتخطط شركة صناعة السيارات لبدء بيع «bZ4X» في أسواق أخرى في وقت لاحق من هذا العام. وقد بدأت الطلبات المسبقة في بعض البلدان الأوروبية.
وقال متحدث باسم تويوتا: "لم تقرر الشركة متى تبدأ بيع السيارات في اليابان".
وأصبحت السيارات الكهربائية شائعة في أوروبا من خلال برامج التأجير، وربما تحاول تويوتا اتباع نهج مماثل لتعميم السيارات الكهربائية.
وقال رئيس وحدة تويوتا التي تقدم عقود الإيجار: "يشعر العملاء لأول مرة بالقلق بشأن عمر البطارية والانخفاض المحتمل في قيمة المقايضة بمرور الوقت. يتمثل دورنا في تبديد القلق تجاه المركبات الكهربائية".
وقفزت واردات السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات ثلاث مرات تقريبًا لتصل إلى رقم قياسي بلغ 8610 مركبة في عام 2021. ويقدر المحللون بأن ما يقرب من 60 في المئة كانت من تيسلا.
ومع ذلك، لا يزال صانعو السيارات اليابانيون حذرين بشأن التحول إلى الكهرباء بالكامل. وكانت تويوتا رائدة في صناعة السيارات الهجينة منذ أكثر من عقدين من الزمن.
وتحتفظ الشركة بطموحات كبيرة لكل من السيارات الهجينة والمركبات التي تعمل بالهيدروجين، بالرغم من أنها تستثمر المزيد لتعزيز مجموعة بطارياتها الكهربائية.
وكانت شركة نيسان المنافسة رائدة في مجال السيارات الكهربائية عندما طرحت «ليف» في عام 2010 وتخطط لإطلاق نموذجها الثاني من السيارات الكهربائية، وهو «Ariya» الذي من المفترض أن يتم بيع المركبة الواحدة منه بما يعادل 41500 دولار.
ووضعت شركة هوندا في شهر أبريل الماضي هدفاً لطرح 30 نموذجاً للسيارات الكهربائية على مستوى العالم بحلول عام 2030.