أحدث الأخبار
  • 11:49 . وزير خارجية تركيا يزور أبوظبي لبحث ملفات دولية وإقليمية... المزيد
  • 10:03 . سفير السعودية السابق في أبوظبي يعترف بإدانته في قضية البورصة... المزيد
  • 08:36 . قطر تدعو لتحرك دولي يمنع ارتكاب إبادة جماعية في رفح... المزيد
  • 08:23 . رئيس الدولة يُعين مديري عموم في "جهاز أبوظبي للمحاسبة"... المزيد
  • 07:07 . "أدنوك" توقّع ثالث اتفاقية طويلة الأمد لتوريد الغاز من "الرويس"... المزيد
  • 04:40 . الإمارات تدين بشدة اقتحام وسيطرة قوات الاحتلال على معبر رفح... المزيد
  • 10:38 . الاحتلال يستهدف "المستشفى الميداني الإماراتي" وسط رفح وسقوط إصابات... المزيد
  • 10:33 . التربية: اجتياز اختبار الإنجليزي والرياضيات شرط معادلة شهادة الالتحاق بالجامعة... المزيد
  • 10:30 . الجيش الأميركي يعلن تصديه لثلاث مسيرات أطلقها الحوثيون من اليمن... المزيد
  • 10:29 . الشرطة الفرنسية تخلي جامعة السوربون المرموقة من متظاهرين متضامنين مع غزة... المزيد
  • 10:26 . "الأوراق المالية" تتيح الاستعلام عن الأرباح غير المستلمة... المزيد
  • 10:24 . "مجلس التعاون" يطالب المجتمع الدولي بالتحرك لوقف انتهاكات الاحتلال في غزة... المزيد
  • 10:23 . وزيرة بلجيكية تدعو أوروبا لوقف تصدير السلاح للاحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 10:20 . بروسيا دورتموند يبلغ نهائي دوري أبطال أوروبا على حساب باريس سان جيرمان... المزيد
  • 12:24 . بدعوى ارتكاب "جرائم حرب" في اليمن.. القضاء الفرنسي يرفض دعوى ضد مسؤولين إماراتيين وسعوديين... المزيد
  • 12:21 . أمير الكويت وأردوغان يبحثان العلاقات الثنائية وتطورات الوضع في غزة... المزيد

واشنطن تريد أن ترى "تقدما أكبر" في السودان قبل استئناف المساعدات

وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-11-2021

قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إن الولايات المتحدة تريد أن ترى المزيد من التقدم نحو الديمقراطية في السودان قبل استئناف تقديم المساعدات.

وسعت واشنطن إلى دعم عملية الانتقال السياسي في السودان من خلال حزمة مساعدات بقيمة 700 مليون دولار، ولكنها قررت تعليقها عندما أطاح قائد الجيش عبد الفتاح البرهان برئيس الوزراء عبد الله حمدوك الشهر الماضي.

ورحب بلينكن بالتطورات الأخيرة وعودة حمدوك إلى رئاسة الوزراء، لكن وزارة الخارجية الأمريكية جددت دعواتها للإفراج عن جميع القادة المدنيين المحتجزين بعد الانقلاب العسكري.

وأفرج عن بعض المحتجزين، ومنهم رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير وبعض السياسيين من حزب الأمة، أكبر حزب في السودان.

ويحذر معارضون من أن الجيش لن يسمح لحمدوك وحكومته من التكنوقراط بالحصول على سلطة حقيقية.

ووقع حمدوك اتفاقا جديدا لتقاسم السلطة مع الفريق أول عبد الفتاح البرهان. ويسمح الاتفاق، المكون من 14 بندا، بالإفراج عن السجناء السياسيين، لكن لم يتضح حجم السلطات التي يتمتع بها رئيس الوزراء.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية، نيد برايس، للصحفيين: "هذه خطوة أولى، ولا يجب أن تكون خطوة أخيرة".

وأضاف أنه لن يتم استئناف تقديم المساعدات، مضيفا أن "هذه القرارات ستعتمد كليا على ما سيحدث في الساعات والأيام والأسابيع المقبلة".

وقال برايس: "كانت هذه رسالته (بلينكن) بشكل أساسي - أننا يجب أن نستمر في رؤية التقدم، ويجب أن نستمر في رؤية السودان يعود إلى المسار الديمقراطي".

وعقب الإطاحة بعمر البشير من سدة الحكم في عام 2019، تم التوصل إلى اتفاق لتقاسم السلطة في السودان، وشكلت بموجبه حكومة انتقالية من ممثلين مدنيين وعسكريين كي تشرف على عودة الحكم المدني الكامل.

لكن البرهان أعلن الشهر الماضي حالة الطوارئ، وأطاح بحكومة حمدوك، في خطوة أثارت انتقادات دولية وموجة احتجاجات واسعة.

وقُتل ما لا يقل عن 41 شخصا، كان آخرهم فتى قُتل برصاص قوات الأمن يوم الأحد، وفقا لما اكده أطباء مؤيدون للحراك الديمقراطي.