شن الجيش الأمريكي، ضربتين جويتين ضد مواقع حركة الشباب الإرهابية في الصومال.
جاء ذلك بحسب ما نقلته وسائل إعلام أمريكية، نقلا عن القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا "أفريكوم"
وأوضحت المصادر أن الضربتين استهدفتا مواقع في بلدة جيليب، جنوبي الصومال، مضيفة أن العمليتين أسفرتا عن مقتل عدد من الإرهابيين، الذين كان لهم دور في تصنيع المتفجرات والعبوات الناسفة واستخدامها ضدّ مدنيين أبرياء.
وقال قائد قيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا، الجنرال ستيفن تاوزند، "إن الولايات المتحدة ستواصل الضغط على "الشباب بالتعاون مع الحكومة الفيدرالية في مقديشو".
بدورها أعلنت وزارة الإعلام الصومالية، الخميس، أن عدد من قتلوا من العناصر الإرهابية في الغارتين، بلغوا 10.
ولم تعلق حركة الشباب على ما صرحت به الولايات المتحدة، والوزارة الصومالية، حتى نشر الخبر.
وكانت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد أمرت قبل 5 أيام بسحب القوات الأمريكية المنتشرة في الصومال والتي يقدر عددها بنحو 500 عنصر.
ويخوض الصومال حربا منذ سنوات ضد "الشباب" الإرهابية التي تأسست مطلع 2004، وهي حركة مسلحة تتبع فكريا لتنظيم "القاعدة" الإرهابي، وتبنت العديد من العمليات الإرهابية التي أودت بحياة المئات.
جاء ذلك بحسب ما نقلته وسائل إعلام أمريكية، نقلا عن القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا "أفريكوم"
وأوضحت المصادر أن الضربتين استهدفتا مواقع في بلدة جيليب، جنوبي الصومال، مضيفة أن العمليتين أسفرتا عن مقتل عدد من الإرهابيين، الذين كان لهم دور في تصنيع المتفجرات والعبوات الناسفة واستخدامها ضدّ مدنيين أبرياء.
وقال قائد قيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا، الجنرال ستيفن تاوزند، "إن الولايات المتحدة ستواصل الضغط على "الشباب بالتعاون مع الحكومة الفيدرالية في مقديشو".
بدورها أعلنت وزارة الإعلام الصومالية، الخميس، أن عدد من قتلوا من العناصر الإرهابية في الغارتين، بلغوا 10.
ولم تعلق حركة الشباب على ما صرحت به الولايات المتحدة، والوزارة الصومالية، حتى نشر الخبر.
وكانت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد أمرت قبل 5 أيام بسحب القوات الأمريكية المنتشرة في الصومال والتي يقدر عددها بنحو 500 عنصر.
ويخوض الصومال حربا منذ سنوات ضد "الشباب" الإرهابية التي تأسست مطلع 2004، وهي حركة مسلحة تتبع فكريا لتنظيم "القاعدة" الإرهابي، وتبنت العديد من العمليات الإرهابية التي أودت بحياة المئات.