أحدث الأخبار
  • 01:24 . باكستان.. مقتل أربعة من قوات الأمن بصدامات مع متظاهرين مؤيدين لعمران خان... المزيد
  • 12:56 . "الهوية والجنسية" تحدد ست خطوات لإصدار تصريح مغادرة إلكترونياً... المزيد
  • 12:02 . جيش الاحتلال يقتحم جامعة بيرزيت الفلسطينية ويعتقل طالبين... المزيد
  • 11:49 . وفد وزاري إماراتي يبحث في تركمانستان فرص التعاون الاقتصادي... المزيد
  • 11:26 . "البرهان" ينفي مزاعم وجود تسوية او تفاوض مع "الدعم السريع"... المزيد
  • 11:21 . ألمانيا تحيل أشخاصا للمحاكمة بزعم انتمائهم لحماس... المزيد
  • 10:56 . هل تمثل سرعة القبض على المتهمين بقتل الحاخام الإسرائيلي نجاحاً لأبوظبي؟... المزيد
  • 10:40 . "الاتحاد للطيران" تتوقع نقل 21 مليون مسافر في 2025... المزيد
  • 10:32 . مواجهات في إسلام أباد بين متظاهرين مؤيدين لعمران خان وقوات الأمن... المزيد
  • 10:24 . "تعاونية الاتحاد" تدرس التحول إلى شركة مساهمة عامة... المزيد
  • 10:21 . تقرير: نمو القروض بالبنوك الكبرى في الدولة يتباطأ إلى 3.5% في الربع الثالث... المزيد
  • 10:08 . ندوة حقوقية تسلط الضوء على انتهاكات أبوظبي لحقوق الإنسان... المزيد
  • 01:55 . أمام الأهلي السعودي.. العين يواصل السقوط في دوري أبطال آسيا للنخبة... المزيد
  • 01:45 . كيف أثار مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإمارات مخاوف أبوظبي؟... المزيد
  • 09:15 . تأكيدات إسرائيلية باقتراب اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان... المزيد
  • 08:49 . "شوكولاتة دبي" تثير شراهة المستهلك الألماني... المزيد

المرصد العماني لحقوق الإنسان يطالب بتحديد صلاحيات منصب السلطان

مسط – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 07-07-2015


 طالب نبهان سالم – مدير المرصد العماني لحقوق الإنسان - بضرورة تحديد صلاحيات السلطان الحالي أو القادم لسلطنة عمان، على أن يكون ذلك بداية عهد جديد يقوم الشعب من خلاله بإدارة أموره بنفسه على كافة مستويات القرار السياسي.
وقال "سالم" في تغريدة له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "ليس هناك طغيان أفضل من آخر، أرفض الطغيان السياسي كرفضك لاستغلال الدين في السياسة ورفضك للاحتكار.. الطغيان ظلام ينتشر على طرقات المستقبل"، وأوضح أن أحد أهم أسس بناء وطن معافى من الفساد السياسي، محاسبة الحاكم ومراقبته وتخصيص مرتب شهري له.
واستبق "سالم" تغريداته بالإشارة إلى أن استقلالية العمل الإصلاحي ضرورة ملحة في كافة مجتمعاتنا، والتغطية عليه بشعارات وطنية - دينية يفسد الإصلاح ويُفقده حياديته.
وأضاف: "طالما صوت الأيديولوجية يعلو على صوت الإنسانية في المجتمعات العربية خاصة، فلن يكون للإنسان قيمة ولا للحريات أهمية"، لافتا إلى أن مراجعة الشكل المعيشي العام للمجتمعات ليس المقصود بها الشكل الديني فقط، بل كذلك السياسي والمجتمعي، فعادة ما يكون الدين مطية لهما.